أبرز ما تناولته صحف نهاية الأسبوع

"أخبار اليوم" أفادت كذلك أن رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، تلقى زيارة غير متوقعة في بيته بحي الليمون بالرباط من إحدى لجان التفتيش ومراقبة أشغال البناء التابعة لمقاطعة أكدال بعد أن كان بنكيران قد أحظر عمالا للقيام ببعض الإصلاحات.. أعضاء اللجنة طالبوا بنكيران بتوقيف الأشغال لعدم توفره على رخصة.. مضيفة أن بنكيران أخبر أعضاء اللجنة بأن الأمر يتعلق بإصلاحات خفيفة لا تحتاج لرخصة.

من جهتها "المساء" نشرت أن دعوى قضائية رفعت المديرية العامة للوقاية المدنية بعد إيقاف 31 عنصرا عن العمل على خلفية اكتشاف وثائق مزورة في ملفاتهم من بينها شهادات باكالوريا مزورة.

وتضيف"المساء" أن تمويل محطات لتوليد الطاقة من الرياح بمناطق مختلفة من المغرب خلقت خلافا في مواقف القائمين على تسيير لجان التمويل داخل البنك الأوروبي، وذلك بسبب وجود بعض المناطق التي من المتوقع أن تستفيد من هذه المحطات في الصحراء المغربية.

نفس الجريدة كتبت أن شركة استغلال الموانئ"مرسى ماروك" وظفت مؤخرا عددا من عمال المناولة في مواقع حساسة بمجموعة من فروعها وذلك لسد الخصاص الذي تسببت فيه عملية المغادرة الطوعية التي أطلقتها منذ فترة والتي همت 150 من الأعوان والمستخدمين و15 إطارا عاليا.

نقرأ في"الصباح" أن رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، أثار ، خلال اجتماع المجلس الحكومي أول أمس (الخميس)، قضية تهرب مؤسسات الدولة من تنفيذ الأحكام القضائية الصادرة ضدها لفائدة المواطنين.. محذرا من مخاطر هذه الوضعية على مصداقية مؤسسات الدولة وتعزيز مصداقية الإدارة خاصة ما يتعلق بالأحكام القضائية المتعلقة بالحياة اليومية لأسر تعيش وضعية صعبة وقضايا تتعلق بالإنصاف نتيجة أخطاء وتعسف ناتج عن شطط في استعمال السلطة.

"الصباح"أضافت أن شبح الأمراض المعدية والوبائية عاد ليخيم على سماء المملكة بعد سقوط ضحية نواحي مدينة طاطا نتيجة الالتهابات المعوية وعودة الباكتيريا المسببة لحمى التفويد القاتلة. مشيرة لفشل الدولة في القضاء على عدد من الأمراض المعوية رغم البرامج الصحية المقررة منذ عقود.

أما"الخبر" فقد تطرقت لمحاولة انتحار سيدة رفقة أبنائها الخمسة بعد تنفيذ حكم بالإفراغ لفائدة زوجها كانت قد أصدرته المحكمة الابتدائية بالجديدة على خلفية دعوى تقدم بها طليق في مواجهة طليقته وأبنائه.

ذات الصحيفة أوردت أن عناصر الشرطة القضائية التابعة لمفوضية الأمن بأيت ملول اعتقلت طفلين قاصرين على خلفية اتهامهما باغتصاب قاصر آخر البالغ من العمر 10 سنوات.