آخر الأحداث والمستجدات

حركة جديدة بالمغرب تدعو لملك يسود ولا يحكم

علم أن مشاورات متقدمة بين شباب شكلوا العمود الفقري لحركة عشرين فبراير لبلورة ارضية سيعلن عنها قريبا. وحسب ما تم التوصل فان المشاورات استمرت لأزيد من ثلاثة أشهر، وربما التحولات في المنطقة خاصة ما حدث في مصر ستدفع بالحركة إلى الوجود قريبا.

وحسب مصادر، فإن الحركة سيطلق عليها اسم "راجعين" في إشارة إلى العودة للاحتجاج بأشكال مختلفة منها الاحتجاج في الشارع.

وحسب المعطيات القليلة عن الحركة فان غالبية المنتسبين إليها من مستقلي حركة عشرين فبراير، بالإضافة إلى قيادات شبابية من الإشتراكي الموحد، ولا يتوقع أن ينضم شباب "العدل والاحسان" إلى الحركة، إذ لم يفتح بعد نقاش معهم.

من بين مطالب "راجعين" ليس "إسقاط حكومة بنكيران" كما حددت "تمرد المغربية" بل "ملكية يسود فيها الملك ولا يحكم"

ويتوقع أن يعلن عن أرضية الحركة قريبا.

وحسب مصادر، فإن الحركة سيطلق عليها اسم "راجعين" في إشارة إلى العودة للاحتجاج بأشكال مختلفة منها الاحتجاج في الشارع.
وحسب المعطيات القليلة عن الحركة فان غالبية المنتسبين إليها من مستقلي حركة عشرين فبراير، بالإضافة إلى قيادات شبابية من الإشتراكي الموحد، ولا يتوقع أن ينضم شباب "العدل والاحسان" إلى الحركة، إذ لم يفتح بعد نقاش معهم.
من بين مطالب "راجعين" ليس "إسقاط حكومة بنكيران" كما حددت "تمرد المغربية" بل "ملكية يسود فيها الملك ولا يحكم"
ويتوقع أن يعلن عن أرضية الحركة قريبا.