أثيرت القضية من طرف جريدتين إسبانيتين، ووقع الحادث بإحدى المدارس غير الخاضعة لوزارة التربية الإسبانية في حق تلميذ مغربي في سن الثالثة عشر، وعلم أن الشرطة الإسبانية حددت هوية الأستاذ، ومن المنتظر أن تتحرك المسطرة القضائية في حقه وفي حق مسؤولي المدرسة.