10 ملفات على طاولة العامل الجديد لمكناس عبد الغني الصبار

- ملف تأهيل وصيانة المعالم الأثرية بالمدينة القديمة وترميم الدور الآيلة للسقوط، وإحداث وكالة لإنقاذ مكناس على غرار وكالة إنقاذ فاس

- ملف الباعة المتجولين الذين يحتلون مختلف مداخل المدينة القديمة وكذا شارع السكاكين مما يحرم الآلاف من زوار أول قبلة تجارية بالمنطقة من متعة الإستمتاع بجمالية تراث المدينة القديمة كما يتسبب في عرقلة حركة السير ومضايقة السياح وزوار المدينة على حد سواء.

- ملف منتزه الرياض، فرغم فتح هذا المنتزه من طرف الوالي السابق لجهة مكناس- تافيلالت محمد القادري بعد سنوات طويلة من الإغلاق والإهمال مازال هذا المنتزه لم يحظى لحد الآن بتأهيل حقيقي يمكنه من الإضطلاع بالأدوار المنوطة به في الترفيه عن الساكنة وإحتضان فئة الشباب والأطفال باعتباره متنفس حقيقي وسط المدينة طالته أيادي امال اللمفسدين والعابثين بالمال العام مما حوله الى مجرد منتزه للأشباح

- ملف النقل الحضري الذي يعاني من فوضى عارمة بسبب غياب تنظيم حقيقي لمحطات سيارات الأجرة وبسبب تردي خدمات شركة سيتي باص.

- ملف الإنتخابات البرلمانية القادمة، إذ تعد مقياس حقيقي لكشف مدى حياد السلطة أمام مختلف المتنافسين وإشاعة أجواء المنافسة والمبارزة الديمقراطية بين مختلف المترشحين

- ملف مشاريع التنمية البشرية وتحديد الأولويات بهذا الخصوص، بالنظر للهشاشة الكبيرة المتفشية بعدد من الأحياء الشعبية بالمدينة وتفشي الفقر والبطالة

- ملف السكن العشوائي وخصوصا بحي النزالة الرداية بضواحي مكناس

- ملف ترحيل الثكنات العسكرية والتي أضحت وسط المدينة وهو ما يتنافى مه وظيفتها العسكرية علما أن عدد من المدن قامت بترحيل ثكناتها والتي مكنتها من توفير مبالغ مهمة مكنتها من بناء ثكنات جديدة خارج المدينة بمواصفات عصرية وتحقيق أرباح مهمة

- ملف تعزيز البنيات التحتية والمرافق الإجتماعية وخصوصا ببعض الأحياء الحديثة من قبيل مرجان والمنصور وجوهرة البساتين حيث تنعدم المرافق الإجتماعية ( المدارس، المراكز الصحية، المؤسسات الثقافية..) مما يحول هذه الأحياء الحديثة الى مجرد غيتوهات أشبه بغيتوهات الهنود الحمر

- ملف ترحيل المحطة الطرقية وسوق الجملة للفواكه والخضر وتأهيل محطتي القطار بمكناس علما أن العديد من المدن تمكنت من بناء محطات للقطار بمواصفات حديثة.