آخر الأحداث والمستجدات 

عرض لأبرز عناوين الجرائد الوطنية الصادرة اليوم الخميس 4 دجنبر 2014

عرض لأبرز عناوين الجرائد الوطنية الصادرة اليوم الخميس 4 دجنبر 2014

انصب اهتمام الصحف الأوروبية، الصادرة اليوم الخميس، على العديد من المواضيع، أبرزها الحرب ضد تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) ، وتصريحات وزير المالية الفرنسي، ميشيل سابان، بخصوص الميزانية، والأزمة السياسية في السويد، ومحاربة الفساد في إسبانيا والرسائل المتبادلة بين الحكومة اليونانية و(الترويكا)، وإحداث شركة فرعية ل(لوفتهانزا)، والحادث الذي وقع الأسبوع الماضي في محطة الطاقة النووية الأوكرانية.

ففي بلجيكا، اهتمت الصحف المحلية بالحرب ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" في سورية والعراق، وعادت إلى اجتماع وزراء الشؤون خارجية دول التحالف ضد التنظيم، المنعقد في بروكسيل، حيث كتبت (لا ليبر بلجيك)، بهذا الصدد، أنه بفضل الحملة الجوية استعادت القوات العراقية والكردية سيطرتها وأمنت السدود ووسعت من محيط الأمن، ملاحظة أن الضربات الجوية تظل الجزء الأكثر وضوحا في العمل الذي تقوم به دول التحالف.

وأشارت إلى أن هناك عمليات أخرى يجري تنفيذها لوقف مغادرة الجهاديين ونزع الشرعية السياسية ل(داعش) من صفحات التواصل الاجتماعي وتجفيف المنابع المالية للجماعة.

وأوضحت (لا فونير) أن تقدم هذه الجماعة الأكثر عنفا هو في طريق التوقف، ما دامت الضربات الجوية بدأت تؤتي أكلها، مذكرة بأن اجتماع بروكسيل الذي شاركت فيه أزيد من ستين دولة، مكن من التفاهم حول استراتيجية مشتركة ومتعددة الأشكال وطويلة الأمد لإضعاف تنظيم الدولة الإسلامية.

أما (لوسوار) فتساءلت من جهتها عما "إذا كان تنظيم (داعش) يخفي شرا عميقا"، ورأت أنه، بالإضافة إلى العمل العسكري لمقاومة هذا الشر، ينبغي تدبير أسباب تنامي هذه المجموعة الإرهابية، ومن بينها التخلف الاقتصادي والاجتماعي والتربوي والفساد والانقسامات الداخلية والطائفية التي ساعدت على نمو التطرف.

وفي فرنسا سلطت الصحف الضوء على التصريحات المتفائلة لوزير المالية، ميشيل سابان، بخصوص الميزانية، والتي توقع من خلالها تخفيض العجز سنة 2015 إلى 4،1 في المائة مقابل 4،3 المتوقعة أساسا،على ان يتم تقليصه الى اقل من 3 في المائة سنة 2017 .

وفي هذا السياق، كتبت (ليبراسيون) أن وزارة المالية تطلق العنان لتفاؤلها، مشيرة إلى أن العجز سيتم تقليصه، حسب ميشيل سابان، إلى ما دون 3 في المائة سنة 2017 ،على الرغم من الظرفية الاقتصادية المتقلبة .

وأضافت الصحيفة أن بروكسيل أجلت حكمها على ميزانية فرنسا لسنة 2015 حتى الربيع المقبل، على أن تراقب عن كثب الأرقام التي تنشر حول نسبة العجز لسنة 2014، التي تتوقع الحكومة أن تكون في مستوى 4،4 في المائة من الناتج الداخلي الخام، مبرزة أن وزارة المالية تراهن على تحسن الظرفية من أجل التمكن من تقليص العجز العمومي.

من جهتها، قالت (لاكروا) إن الحكومة الفرنسية وعدت بتقليص العجز إلى أقل من 3 في المائة سنة 2017 عوض 2015 كما توقعت في البداية، دون إقرار زيادات جديدة في الضرائب، متسائلة متى سيتم تسديد الديون.

من جانبها، نشرت (لوموند) حديثا مع سابان أكد فيه أن مسار المالية العامة آخذ في التحسن بفرنسا، مشيرا إلى أنها المرة الأولى التي يتم خلالها توقع حصول انخفاض في العجز.

وفي إسبانيا، تركز اهتمام الصحف حول مكافحة الفساد والمطالبة بقوانين أكثر صرامة ضد هذه الآفة.

وأوضحت (إلباييس)، في هذا الصدد، أن عمداء 45 محكمة طالبوا بتوسيع فترات التقادم بالنسبة لملفات الفساد، مضيفة أن القضاة اقترحوا 58 إجراء للتصدي لهذا الملف.

من جهتها، كتبت (إلموندو) أن القضاة الإسبان طالبوا باتخاذ إجراءات ووضع قوانين أكثر صرامة للحد من الفساد، مبرزين الحاجة الملحة لمثل هذه الإجراءات.

وأضافت أن القضاة الإسبان شددوا، أيضا، على أن الحصانة الممنوحة لبعض الساسة تمس بالسير العادي للعدالة، داعين إلى تعزيز القدرات وتمديد فترات النطق بالأحكام.

وفي سياق متصل أوردت (لا راثون) أن اقتراحات القضاة تزامنت مع تلك التي تقدمت بها الحكومة الإسبانية. وأشارت (أ بي سي) إلى أن من بين التدابير التي تقدم بها القضاة تخصص بعض المحاكم في قضايا الفساد.

وفي السويد شكل الجمود السياسي بالبلاد، بعد رفض ميزانية الحكومة والدعوة إلى انتخابات جديدة في مارس المقبل، أهم المواضيع في صحف اليوم.

وقد نقلت كافة الصحف أقوال رئيس الوزراء، ستيفان لوفين، خلال ندوة صحفية عقدت بعد رفض ميزانية حكومته في البرلمان، إذ اتهم أحزاب المعارضة بالتصرف بشكل غير مسؤول والتعاون مع حزب اليمين المتطرف لديمقراطيي السويد.

وأوردت (داغنس نايتر) عن عاهل السويد، كارل غوستاف السادس عشر، الذي يقوم بزيارة لفرنسا، قوله إنه لا يستغرب من هذه التطورات وعبر عن أمله في حل هذه المشكلة والوصول إلى "شيء حسن بالنسبة للسويد".

وعبرت اليومية عن أسفها للوضع الحالي حيث أصبحت الحياة السياسية مراقبة من قبل اليمين المتطرف، وتساءلت عما إذا كان الوقت قد حان للإنهاء مع سياسة الأقطاب السياسية.

وترى (سبينسكا داغبلاديت)، من جهتها، أن لوفن والاشتراكيين الديمقراطيين تصرفوا بشكل متهور في معالجة هذه الأزمة، وقالت إن الوزير الأول يمكنه التصديق على ميزانيته في حال ما إذا قام بتفضيل التعاون الحزبي، مشيرة إلى أن الانتخابات المبكرة قد لا تخدم مصلحة الاشتراكيين الديمقراطيين.بدورها

ذكرت (أفطونبلاديت) أن السويد لم يسبق لها أن عرفت مثل هذه الوضعية السياسية، وأوضحت أن الحكومة مطالبة إلى حدود مارس المقبل بتدبير الشؤون الجارية على أساس ميزانية المعارضة.

أما الصحف اليونانية فواصلت اهتماماتها بالرسائل المتبادلة بين الحكومة والترويكا (الاتحاد الاوربي والبنك المركزي الأوربي وصندوق النقد الدولي) التي منحت اليونان منذ 2010 في المجموع 240 مليار أورو لإنقاذ اقتصادها المتهاوي، مقابل تنفيذها سلسلة إصلاحات هيكلية.

وكتبت (تو فيما) أن الحكومة والترويكا غير قادران حاليا على التوصل إلى اتفاق من أجل القيام بالتقويم النهائي للاقتصاد اليوناني، ما سيفضي إلى خروج البلاد من برنامج الإنقاذ الأوروبي وزوال وصاية (الترويكا).

وأضافت أن الاتجاه العام، على ما يبدو، هو تمديد البرنامج لأجل ما، بما أن تاريخ 8 دجنبر الذي كان محددا سلفا أصبح من المستبعد الوفاء به.

وأشارت الصحيفة إلى أن بروكسيل تحدثت عن "تمديد تقني" للبرنامج اليوناني والذي قد يكون من ستة أشهر أو 12 شهرا، في حين يفضل رئيس الوزراء سامارانس، ونائبه في الائتلاف الحكومي، فينيزيلوس، أن يكون تمديدا لشهر واحد بالنظر لاعتبارات السياسة الداخلية.

أما صحيفة (كاثيمينيري) فكتبت أن رئيس الوزراء سامارانس التقى، أمس الأربعاء، بوزيره في المالية جيكاس هاردفيليس ووزير التشغيل يانيس فروتريس من أجل بحث أجوبة جديدة تقدمها الحكومة للترويكا، مشيرة إلى أن الترويكا بعثت برسالة الكترونية للحكومة تطلب توضيحات إضافية حول سلسلة تدابير مالية يتعين عليها القيام بها لتفادي عجز من ثلاثة ملايير أورو في ميزانية 2015 وضمان أن توفر الميزانية فائضا أوليا خارج خدمات الدين من نسبة 3 في المائة من الناتج الداخلي الخام.

وفي ألمانيا سلطت الصحف الضوء على الانتخابات التشريعية المبكرة التي أعلن عنها في إسرائيل، وعلى خطط شركة الطيران العملاقة (لوفتهانزا) الرامية إلى إحداث شركة فرعية تابعة لها منخفضة التكاليف، .

وهكذا، أشارت الصحف إلى أن رئيس الكنيست الإسرائيلي يولي ادلشتاين أعلن عن اتفاق تم خلال اجتماع عقده مع رؤساء الكتل البرلمانية على إجراء الانتخابات التشريعية المقبلة في 17 مارس المقبل.

وكتبت (نوي أوسنايبروكه)، في تعليقها على الموضوع، أن الإعلان يأتي وسط فشل في سياسة رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو، الذي صعد من الأزمة السياسية المشتعلة أصلا، منذ أن تقدم بمشروع قانون "يهودية الدولة " المثير للجدل، مشيرة إلى أنه بعد شد الحبل وسط الائتلاف الحاكم وصل نتانياهو إلى هدفه الذي يكمن في إجراء انتخابات عامة مبكرة، من المحتمل جدا أن يخرج منها منتصرا، وفق الصحيفة.

أما (هاندلسبلات) فتحدثت عن الأزمة التي ستطبع المشهد السياسي الإسرائيلي أكثر، مشيرة إلى أن الكتل السياسية الرئيسية ربما ستحل محلها مجموعات بألوان سياسية متنوعة وتحقق قفزة إلى الكنيست، مما قد يتسبب في أزمة خانقة.

وأشارت إلى أن كل المؤشرات التحليلية تفيد بأن الانتخابات التي شهدتها إسرائيل على مدار السنوات الماضية، أظهرت تقدم اليمين في كل انتخابات وتزايد حدة التطرف لدى المجتمع الإسرائيلي، ما يؤكد صعود معسكر الأحزاب اليمينية الدينية مرة أخرى، وفوزه بأكبر عدد من المقاعد في الكنيست ما يعني عودة سيطرتهم على الساحة مرة أخرى.

إلا أن الصحيفة لاحظت أن الحكومات الائتلافية الإسرائيلية فشلت منذ 1990 في أن تبقى مستقرة بعد تشكيلها، لذلك، تتوقع الصحيفة، أن الفائز في الانتخابات يعتمد على تنويع شركائه في الائتلاف.

من جهة أخرى، تطرقت الصحف إلى تخطيط شركة الطيران (لوفتهانزا) لإحداث شركة تابعة لها منخفضة التكلفة، حيث عبرت صحيفة ( فرانكفورتر روندشاو) عن قلقها من هذا المشروع، مشيرة إلى أن شركة الطيران "إيزي جيت" الخاصة التي تعمل بنظام الطيران المنخفض التكلفة، تستحوذ على مجال الطيران في أوروبا رفقة شركة طيران "ريان إير" الايرلندية ، واللتان تعملان بنفس المعايير.

وعبرت الصحيفة عن اعتقادها بأن (لوفتهانزا) قد تخسر المزيد من حصة السوق، وقد تتكبد خسائر أكبر في العمليات الأوروبية في الوقت الذي تكافح فيه من أجل إعادة هيكلتها.

وفي روسيا اهتمت الصحف بالتوقعات الاقتصادية والاجتماعية التي قدمتها وزارة التنمية الاقتصادية الروسية لعامي 2014 و 2015 .وهكذا، ذكرت (كوميرسانت) أن توقعات الوزارة تفترض السيناريو المتفائل باعتبار سعر البرميل 80 دولارا، وأن حسابات الوزارة تقوم على توقع مستوى اقل لخروج رؤوس الأموال من روسيا وعلى سعر اعلى نسبيا للروبل مقابل العملات الصعبة.

ولاحظت الصحيفة عدم قيام اي وزارة او مؤسسة حكومية روسية بتقديم أية توقعات مفصلة عن تطور الوضع عند وصول سعر النفط إلى 60 دولارا للبرميل.

وفي السياق نفسه كتبت (فيدوموستي) أن وزارة التنمية الاقتصادية تؤكد أن الاقتصاد، وبعد عامين من الركود، أخذ ينحدر نحو الهبوط، وأن "الاقتصاد الروسي يتعرض لثلاث أزمات بنيوية ومرحلية وجيوسياسية".

وأضافت الصحيفة أن مرحلة الركود بدأت فعلا، وهي لا تستبعد أن يحدث لاحقا بعض التراجع في النشاط في مجال الاعمال وفي مستوى المعيشة على خلفية تسارع التضخم المالي واستمرار ضعف العملة الوطنية الروبل.

من جانبها، أبرزت صحيفة (ر ب ك) أن الوزارة تتوقع أن يقع الاقتصاد الروسي في العام المقبل 2015 في حالة ركود، حيث سينخفض الناتج الإجمالي الداخلي بمقدار 0,8 بالمائة وسيكون سعر الصرف المتوسط للدولار 49 روبلا.

ونقلت الصحيفة عن نائب وزير التنمية الاقتصادية الروسي اليكسي فيديف قوله إن "مفعول العقوبات الغربية ضد روسيا سيستمر طيلة عام 2015".

بدورها، أبرزت صحيفة (نيزافيسيمايا غازيتا) أن الخبر الرئيسي هو التأكيد بشكل رسمي على أن الكساد سيحل فعلا بروسيا، حيث ظلت السلطات حتى آخر لحظة، تحاول عدم تخويف السكان بمثل هذه التوقعات.

وأشارت الصحيفة إلى أن المسؤولين الحكوميين، كانوا يعمدون بعد خروج كلمة "الكساد"، إلى التوضيح وتهدئة المواطنين بأنه لا توجد دواعي للخوف من ذلك لأن هذه الحالة فقط غير مستبعدة الحدوث.

وفي النرويج انصب اهتمام الصحف، بالخصوص، على الأزمة السياسية، التي حلت بالسويد عقب رفض برلمان البلاد مشروع الميزانية العامة للبلاد والإعلان عن تنظيم انتخابات عامة مبكرة.

ونقلت (افتنتبوستن) تصريحات لرئيس الوزراء السويدي سيتفان لوفين، التي أكد فيها الإعلان عن انتخابات مبكرة في البلاد بعد أشهر قليلة من تشكيل حكومة جديدة، معتبرة أن هذا الحدث له تأثير كبير على السياسة الداخلية، وعلى الانتخابات المقبلة التي تم الإعلان عن تنظيمها بشكل مبكر في مارس المقبل.

من جانبها، اعتبرت (داغبلاديت) أن الأزمة السياسية الحالية للجارة السويد ستحدد مستقبل الجانب السياسي والتدبيري بالبلاد، مشيرة إلى أنه في حال فوز ستيفان لوفين بالانتخابات القادمة فإنه لن يتوانى في اتخاذ إجراءات صارمة على المستوى الاقتصادي.

على صعيد آخر، ذكرت الصحف النرويجية أن لجنة من الخبراء أوصت، أمس الأربعاء، بأن يخصص صندوق الثروة السيادي النرويجي، وهو من أكبر الصناديق السيادية العالمية، جزءا من استثماراته للمجال البيئي.

ونقلت عن مجموعة من الخبراء دعوتهم لاستثمار هذا الصندوق في ميدان التغيرات المناخية التي ودراسة المقترح.

وفي بولونيا ركزت الصحف اهتمامها على الحادث الذي وقع يوم الجمعة الماضي في محطة الطاقة النووية الأوكرانية (زابوريزهيا)، والذي اعتبرته الأكثر قوة في أوروبا، إذ زرع الذعر وتسبب في انقطاع التيار الكهربائي في المنطقة المحيطة.

وكتبت صحيفة (ريسبوبليكا) أن هذه المحطة، الواقعة في جنوب شرق أوكرانيا، توفر الطاقة الكهربائية بهذا البلد، وأشارت إلى أنه على الرغم من تأكيدات كييف أن الحادث لم يتسبب في تسرب إشعاعي، فإن الدول المجاورة أصيبت بحالة من الذعر خوفا من انتشار مواد مشعة.

وتساءلت الصحيفة عما إذا كان وعد وزير الطاقة الأوكراني القاضي بعقد مؤتمر صحفي لشرح العواقب المحتملة لهذا الحادث على البيئة، قد يكون أمرا كافيا لتهدئة مخاوف الدول المجاورة، وذكرت في هذا الصدد بكارثة تشيرنوبيل التي تعرضت لها أوكرانيا عام 1986 والتي لم تمح آثارها إلى اليوم.

ودعت (لاغازيت إلكطورال) دول المنطقة إلى اليقظة، لأن الجميع لا يزال يستحضر كارثة محطة تشيرنوبيل التي نشرت سحابة مشعة فوق أوروبا وأوكرانيا وروسيا و روسيا البيضاء، مشيرة إلى أن كارثة تشيرنوبيل كانت لها عواقب وخيمة في المقام الأول على الدول المجاورة ثم على أوروبا.

وأكدت الصحيفة أن هذا الحادث سيزيد من العجز في الطاقة الكهربائية بأوكرانيا، التي لن تجد بدا من اللجوء إلى روسيا لتوفير الكهرباء لملايين الأسر وللشركات التي ستقضي فصل شتاء عصيب، بسبب الحرمان من الكهرباء والطاقة.

 

 

جميع الحقوق محفوظـة © المرجو عند نقل المقال، ذكر المصدر الأصلي للموضوع مع رابطه.كل مخالفة تعتبر قرصنة يعاقب عليها القانون.
الكاتب : هيئة التحرير
المصدر : و.م.ع
التاريخ : 2014-12-04 14:06:38

 تعليقات الزوار عبر الفايسبوك 

 إعلانات 

 صوت و صورة 

1  2  3  4  5  6  7  8  9  المزيد 

 إعلانات 

 إنضم إلينا على الفايسبوك