محمد أوزين وكيلاً للائحة "الحركة الشعبية" بدائرة إفران في إنتخابات 7 أكتوبر

و تضيف المصادر أن لجنة الترشيحات بـ’الحركة الشعبية’ وافقت بالاجماع على تزكية ‘أوزين’ الذي يشغل منسقاً عاماً مركزياً للحزب. و تنتظر ‘أوزين’ معركة حامية الوطيس بدائرة إفران، خلال اقتراع 7 أكتوبر، في ضل تواجد خمسة أحزاب تنافس ‘الحركة الشعبية’ على المقعدين البرلمانيين المخصصين للإقليم، فيما ترجح كل التكهنات حصد ‘السنبلة’ للمقعدين معاً.

ويعتمد ‘أوزين’ على الدعم الذي يحضى به من طرف ساكنة المنطقة التي تمكن فيها خلال الانتخابات الجماعية الأخيرة من تحقيق اكتساح غير متوقع، مكن ‘الحركة الشعبية’ من تبوأ عدد الجماعات والبلديات التي فاز بتدبيرها.

ومٓكٓنٓت نتائج التحقيق الذي كانت قد باشرته كل من وزارتي الداخلية والمالية حول ما كان يسمى ‘فضيحة الكراطة’ من تبرئة ساحة الوزير السابق ‘محمد أوزين’، وهو الأمر الذي أعاده الى واجهة القيادة بحزب ‘الحركة الشعبية’.

وسينافس ‘أوزين’ على المقعدين البرلمانيين كل من حزب ‘العدالة والتنمية’، ‘الاستقلال’، ‘الأصالة والمعاصرة’، ‘الاتحاد الاشتراكي’، ‘التجمع الوطني للأحرار’ و ‘التقدم والاشتراكية